الأُسُس الواجِبة لنقل مُنشآت الدواجن الى الظهير الصحراوي
الأُسُس الواجِبة لنقل مُنشآت الدواجن الى الظهير الصحراوي معرض أجرينا 2013/06/06 المهندس موسى فريجي محتوى البحث:
- الأسباب الموجِبة للنّقل
- الإجراءات والقرارات الواجِب إتِّخاذُها
- النتائج الإيجابيّة الأسباب الموجِبة للنّقل
- إنتشار إنفلونزا الطيور شديد الضراوة منذُ مطلع 2006.
- قُرب المزارع من بعضِها.
- عدم التقيُّد بإشتِراطات الأمن الحيوي.
- عدم تَبنّي السُّلطات إلزام تنفيذ إشتراطات الأمن الحيوي.
- إصابة العديد من المواطنين بالفيروس.
- تَوَطُّن المَرض في مصر مع مخاطر التَّوطُّن. آن الأوان للسُّلطات أن تتحرَّك بسرعة ومسئوليّة الإجراءات والقرارات الواجب إتخاذُها
- إصدار قرار يُلزِم أصحاب مزارع الدّواجن والمجازر بِنقلِها الى الظهير الصحراوي خلال ثلاث سنوات.
- إصدار قرار بإعتماد الأبعاد الوقائيّة الدُّنيا التالية كحدٍّ أدنى عن أي نشاط داجِني آخر أو قرية: -25 كيلومتر لِمزارع الجدود - 10 كيلومتر لِمزارع أمات التّسمين وأمات البيّاض - 10 كيلومتر للمجازر ومصانع الأعلاف ومعامل التفريخ - 5 كيلومتر لِمزارع إنتاج بيض المائدة - 3 كيلومتر لِمزارع تربية التّسمين
المُدن الدّاجِنة بإعتماد الأبعاد الوقائيّة المُقتَرَحة والتي هي جِد ضروريّة لِلحدّ من إنتشار الأمراض المُعدِية تتطلّب: - 1,785,714 فدّاناً لِستّة مشاريع جدود - 2,880,952 فدّاناً لِماية مشروع أمات - 3,994,048 فدّاناً لِسُتّماية مشروع بيّاض - 4,480,714 فدّاناً لِألفَي مزرعة تسمين 13,141,428 المجموع
- بينما إعتماد ذات الأبعاد الوقائيّة بِتخصيص مثلاً ألفَيّ فدّان لكل مشروع جدود ومشروع أمات وألف فدّان لكل مشروع بيّاض وماية فدّان لكل مشروع تسمين، فإنَّ ذلك يَتَطلَّب تخصيص فقط مليون فدّان.
- المُدن أو المناطق الدّاجِنة فكرة كارثِيَّة وغير عَمَليّة.
إصدار قرار بإشتراطات الأمن الحيوي لِكل نشاط داجِني على حِده تشمل البنية الأساسيّة للمُنشآت وعددُها يفوق العشرين شرطاً.
- إصدار قرار بإلزام تربية عُمر واحد ونوع واحد من الطيور في المزرعة الواحدة في آنٍ واحد. ينطبق هذا القرار على مزارع إنتاج بيض المائدة أيضاً. • إصدار قرار يمنع بناء أبراج الحمام في الظهير الصحراوي خارج حَرَم القُرى.
- إصدار قرار يمنع تربية الخنازير بالظهير الصحراوي إلاّ على بُعد ماية كيلومتر عن أقرب قرية أو مدينة.
- إصدار قرار يُحَتِّم على أصحاب مُنشأت الدواجن تنفيذ إشتراطات الأمن الحيوي أثناء مُمارسة تربية الطيور.
- إصدار قرار يمنع إستخدام لُقاح إنفلونزا الطيور في المزارع المُنشأة في الظهير الصحراوي تحت طائلة إتلاف الإيجابي من الطيور المُرَبّاة فيها.
- إصدار قرار بإلزام المواطنين في المُدُن والقُرى بتسكين الدواجن المنزِليّة تحت طائلة إتلافها.
- الإستمرار في تفعيل القرار الخاص بإخضاع الطيور المُراد نقلها من المزارع الى المجازِر أو الأسواق لِلفحص والتَّأكُّد من خُلُوِّها من إنفلونزا الطيور.
- إصدار قرار بإجراء فحوصات دَوريَّة على قطعان الجدود والأمات والبيّاض للتأكُّد من خُلُوِّها من المناعة ضد إنفلونزا الطيور وإتلاف الإيجابي منها بسبب اللّقاح أو المرض.
- إلغاء قرار تحصيل الرُّسوم على مدخلات الإنتاج المُستورَدَة والتّوقُف عن تعويض حالات إنفلونزا الطيور في المزارع الجديدة. النتائج الإيجابيّة
- الخلاص من إنفلونزا الطيور.
- تخفيض كلفة الإنتاج عن طريق رفع الكفاءة الإنتاجيّة: - ما يزيد عن 125 كتكوت لِكل أم تسمين - ما يزيد عن 320 بيضة للدجاجة البيّاضة - تحسين نتائج التسمين أي: أقل من 5 % نُفوق، أقل من 1,7 معامل تحويل، أعلى من 290 معامل الكفاءة الأوروبيّة EEF
- تخفيض مُستويات الإصابة بالسّلمونيلات والمايكوبلازمات الى الحُدود الدُّنيا.
- الخلاص من الأمراض البكتيريّة كالكوليرا والكوريزا دون تحصين.
- رفع الإستجابة لِلّقاحات الفيروسيّة الأخرى كالنيوكاسل والبرونشيت والجمبورو وغيرها.
- إعلان المنظمة العالميّة للصحّة الحيوانيّة OIE خُلُو مصر من إنفلونزا الطيور.
- إستئناف مصر لِتصدير بيض التفريخ والكتاكيت والمُنتجات الأخرى للدّواجن. وشكراً