مشروع إنماء لجدود الدواجن

March 21, 2013 Musa Freiji Articles

  • ورشة عمل الأمن الإقتصادي في السودان الخرطوم 26 مارس 2013 الأسباب الموجِبة
  • إزدياد تربية أمات التسمين في السودان من 150,000 أم سنوياً في عام 2006 الى مليون أم في عام 2012.
  • إرتفاع كلفة الأمات عمر يوم الى 4,25 دولار للأم واصِلَة مطار الخرطوم.
  • تَنقُّل إنفلونزا الطيور من بلد أوروبي الى آخر خلال الخمس سنوات الأخيرة الأمر الذي يُعطِّل الإستيراد.
  • صعوبة الحصول على النّقد الأجنبي لتسديد قيمة الأمات المُستَورَدة.
  • رغبة شركاء إنماء تطوير صناعة الدواجن في السودان.
  • مباركة وتشجيع المسئولين في كل تطوير يَستهدف نقل التكنولوجيا ويُحقِّق الإكتفاء الذاتي. مسيرة شركاء إنماء في تطوير صناعة الدواجن في السودان
  • أحد شريكَي إنماء – شركة الوادي القابضة المصريّة – ساهمت في رفع الكفاءة الإنتاجيّة للدواجن البيّاضة والتسمين لدى المُزارِعين في السودان بمدِّهم بالكتاكيت المؤصَّلة عمر يوم وبيض التفريخ وبالإستشارات الفنّيّة المجانيّة خلال الفترة من عام 2000 الى 2006.
  • مع إزدياد عدد المزارع وزيادة الطلب على الكتاكيت عمر يوم للبيّاض والتسمين تَنادى كل من شركة الوادي ومجموعة النُفَيدي لتأسيس شركة إنماء للإنتاج الداجِني عام 2006 بغية إنشاء مزارع حديثة لتربية أمات التسمين والبيّاض وإنشاء معمل حديث للتفريخ وتوفير أسطول مبرّد لنقل الكتاكيت بصورةٍ سليمة الى المُزارِعين إضافةً الى تكوين فريق من أطباء بيطريّين ومُهندسين زراعيّين لتقديم الخدمات الفنّيّة المجانيّة للمُزارِعين.
  • وهكذا تمَّ إنشاء مشروع إنماء للدواجن والأعلاف عام 2006 بِباكورَة إنتاج بلغت 10 ملايين كتكوت تسمين و 2,5 مليون كتكوت أنثى بيّاضة عام 2008/2007 . •
  • نظراً لزيادة الإقبال على تربية الدجاج البيّاض والتسمين في السودان، رَفَع مشروع إنماء للدواجن والأعلاف إنتاجَهُ بصورةٍ تدريجيّة خلال الخمس سنوات الماضية الى 40 مليون كتكوت تسمين و 4 مليون كتكوت أنثى بيّاضة سنوياً. يُشكِّل هذا الحجم من الإنتاج 60 % من حاجة السودان الحاليّة.
  • حافظت إنماء طيلة هذه المدّة على كتاكيت خالية من الأمراض السّارية التي تنتقِل من الأم الى الكتكوت مثل المايكوبلازما والسّلمونيلا وغيرها بإعتمادِها أقصى درجات الحظر الوقائي وتصميماً مميَّزاً في العنابر والمواقع. مسيرة شركاء إنماء في تطوير صناعة الدواجن في السودان (تابع)
  • بينما وصلَ حجم إستيراد بيض تفريخ التسمين في بعض الأشهر الى 3,5 مليون بيضة خلال أعوام 2010 – 2012، إنحَسَر مؤخراً الى معدّل مليون بيضة شهرياً. ومن المؤمّل أن ينقَرِضَ الإستيراد بحلول نهاية عان 2013 ويتمّ بالتالي توفير العملة الصعبة لأغراض أكثر إلحاحاً.
  • بلغَت أسعار الكتاكيت عمر يوم واصِلة المُزارِعين في كل أنحاء السودان فقط ثُلثَي قيمة مثيلها من المُستورِد وهذا حقَّق وفراً قاربَ ال 200 مليون جنيه سوداني سنوياً.
  •  لم تذهب شركة إنماء بعيداً في مشروع مُتكامِل يَتعَدّى إنتاج الكتاكيت المؤصَّلة قناعةً منها بقُدرتِها على الإحلال محل المُستورَد بكفاءةٍ عالية قد لا تكون متَوفِّرة لدى الغير وعدم الوُلوج بإنتاج التسمين وبيض المائدة وبالتالي مُزاحَمة عُملائها من المُزارِعين. مشروع الجدود أصبح ضرورة
  • يتطلّب حجم إنتاج دجاج التسمين الحالي في السودان تربية 800 ألف أم سنوياً.
  • من المُتوقَع أن يزداد هذا العدد بمعدّل 10 % سنوياً خلال السنوات الخمس القادِمة ليصلَ الى 1,3 مليون أم بحلول 2018.
  • يحتاج هذا العدد من الأمّات عمر يوم الى تربية 20 ألف جدّة سنوياً حالياً ويرتفع الى 32 ألف جدّة بحلول 2017. • تمَّ بناء ثلاثة مواقع للجدود مُنفصِلة ومُتَباعِدة حتى الآن طاقة كل موقع 6,000 جدّة من خط الإناث وهذه تُوفِّر 750 ألف أم تسمين عمر يوم سنوياً مع إكتِمال بناء الموقع الرّابع.
  • يُشكِّل إنتاج مشروع إنماء لجدود الدواجن معظم حاجة السودان من أمّات التسمين.
  • أسعار مبيع أمّات التسمين الحاليّة تُوازي فقط ثُلثَي كلفة مثيلها من المُستَورَد.
  • يُحقِّق مشروع الجدود الوحيد في السودان حالياً وفراً مِقدارُهُ 10 ملايين جنيه سنوياً ناهيك عن التخلُّص من الحاجة لتوفير العملة الصعبة للإستيراد.
  • صُمِّمَت مواقع الجدود بحيثُ تستطيع إنماء التوَسُّع فيها لِمُواكَبَة أي زيادة تطرأ على تربية أمات التسمين خلال العشر سنوات القادمة.
  • نظراً لخبرة أحد شَريكَي إنماء الطويلة في تربية الجدود في مصر، فإنّ إنماء تتمتَّع بالتقنيّة العالية التي يتطلَّبُها هكذا مشروع من حيث إختيار السُّلالة الأفضل عالمياً والمحافظة على سلامتِها من الأمراض السّارية والمُعدِية ومن توفير الخدمة الفنّيّة اللازمة لِمُرَبّي الأمات في السودان.

وشكراً

Add your comment Here

Your email address will not be published.